و ظل بصمته المعهود يسألنى....ماذا تقولين؟؟؟ وهل تقبلين؟؟؟ قابلت صمته المتسائل بسكون حائر ..لا ادرى ماذا اقول.....و طال صمته و طالت حيرتى... درت بعينى فى كل مكان حولى ,أبحث عن شئ بعد لا ادرى كنهه...كل شئ كان صامت كصمته...حائر كحيرتى........!!ا الاشجار تتمايل و لا يسمع لها حفيف و الشمس خبت فى هدوء حذر تخاف أن تشوب صمتنا بشائبة نظرت الى السماء..كانت تزدحم بالغيوم ,كعقلى المتزاحم بالافكار و المخاوف...........ثم بدأ يتحدث...يحثنى على الكلام ...يحاول سبر أغوارى واحتواء مخاوفى....كنت اتساءل متمنية ....هل حقا يستطيع!!؟؟ولم يدم تساؤلى ..-ام هى رغبتى!!؟؟- فها انا قد زال تشككى ...و يتبعه ترددى ....و ساد الهدوء مره اخرى , هدوء متسائل... غير حائر ابتسمت, فابتسم و قلت "يبدو انه لا مفر منك" اتسعت ابتسامته, و تساقطت قطرات المطر .......و نفذ شعاع الشمس من بين الغيوم
these words are mine ..but not the feelings .....it belongs to one of my dearest friends ever .....so they are dedicated to her ,hope u like it
No comments:
Post a Comment